أقدم الألفاظ المنسوجة بما يناسب العترة الميمونة

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف و العن أعدائهم أجمعين

للطيبين أقدم الألفاظ المنسوجة بما يناسب العترة الميمونة :
أقدم لكل الموالي والرافظة الذين هم لأهل البيت محبين أجمل الكلام في معرفة سادات الأنام
وهو طرح جميل عن كتاب مناقب آل أبي طالب وأرجو من الله أن ينال إعجابكم ، ويجعلنا الله وأياكم معهم في الدنيا والآخرة
ورحم الله من قال آمين يا رب العالمين :
فصل : في الألفاظ فيهم :

محمد : نبي الجبار .
علي : كرار غير فرار .
فاطمة : بضعة المختار .
الحسن : مسموم الفجار .
الحسين : قتيل الكفار .
السجاد شمس الأبرار .
الباقر : انس الأخيار .
الصادق : سيد الأحرار .
الكاظم : خير الأخيار .
الرضا : قدس الأسرار .
التقي : المبرأ عن العار .
النقي : الولي البار .
الزكي : المطهر من الشنار .
المهدي : ولي الثار .

محمد : خاتم الأنبياء .
علي : سيد الأوصياء .
فاطمة : سيدة النساء .
الحسن : ولي الأصفياء .
الحسين : إمام الشهداء .
السجاد : زين الأتقياء .
الباقر : علم الأولياء .
الصادق : ظهير الفقراء .
الكاظم : مونس الضعفاء .
الرضا : معلم الفقهاء .
التقي : ميراث النقباء .
النقي : مزين الأمراء .
الزكي : ولي الحنفاء .
المهدي : آخر الخلفاء .

محمد : ركن الأعلام .
علي : حصن الإسلام .
فاطمة : خيرة الأنام .
الحسن : شرف الكرام .
الحسين : زين الأيام .
السجاد : فخر الأنام .
الباقر : ذكر الأعلام .
الصادق : السيد الإمام .
الكاظم : مزين المقام .
الرضا : البدر التمام .
التقي : البلد الحرام .
النقي : أفضل الصيام .
الزكي : راشد الأقوام .
المهدي : الخلف للأقوام .

محمد : سراج الدين .
علي : أمير المؤمنين .
فاطمة : أم الأئمة الميامين .
الحسن : مفتاح اليقين .
الحسين : مصباح المتقين .
السجاد : زين العابدين .
الباقر : باقر علم النبيين .
الصادق : مقتدى الصادقين .
الكاظم : راحم المساكين .
الرضا : مقدم المنفقين .
التقي : إمام المحققين .
النقي : مولى المشتاقين .
الزكي : رئيس السابقين .
المهدي : خليفة الله في العالمين .

محمد : النبي .
علي : الوصي .
فاطمة : منار المهتدي .
الحسن : الرضي .
الحسين : الوفي .
السجاد : الحيي .
الباقر : السخي .
الصادق : الوقي .
الكاظم : الولي .
الرضا : العلي .
التقي : الصفي .
النقي : الجلي .
العسكري : الزكي .
القائم : المهدي .

مع أجمل
المصدر : مناقب آل أبي طالب لابن شهر آشوب ج1ص267 . .

الا يريد احد التصويت